[ad_1]
ذكر تقرير إخباري أنّ الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل، دوق ودوقة ساسكس، عمدا إلى إغلاق كل الحسابات التابعة لهما على مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بشكل طوعي.
ويرفض الأمير هاري وزوجته ميغان، اللذان جمعا أكثر من 10 ملايين متابع على «إنستغرام» بوصفهما من أفراد العائلة المالكة، وسائل التواصل الاجتماعي كجزء من «دورهما التقدمي» الجديد في الولايات المتحدة الأميركية. وقال مصدر مقرب من الزوجين إنهما «ليس لديهما خطط» لاستخدام وسائل التواصل الاجتماعي لمؤسستهما الجديدة «آرتشي ويل فاونديشن» ومن «المستبعد جداً» العودة إلى المنصات بصفة شخصية، حسبما أفادت صحيفة «تايمز» البريطانية، اليوم (الأحد).
وعدت الصحيفة أن الزوجين أصيبا بخيبة أمل بسبب «الكراهية» على وسائل التواصل الاجتماعي. وكانت ميغان تحدثت عن تجربة «التصيد» (تورلينغ) عبر الإنترنت، ووصفتها بأنها تجربة «لا يمكن النجاة منها تقريباً».
ونشر الزوجان عبر حسابهما المشترك على «إنستغرام» رسالة أخيرة إلى المتابعين، وهي تأتي في إطار شكرهم على تواصلهم ودعمهم، إلا أن الأميرين لم يشرحا سبب إغلاق الحسابات على مواقع التواصل.
جدير بالذكر أن الزوجين أعلنا قبل عام عن تراجعهما عن واجباتهما الرسمية والخروج من الحياة الملكية.
ووفقا للصحيفة، فإن غالباً ما تستخدم الملكة البريطانية وأمير ويلز ودوقة كورنوال ودوق ودوقة كامبريدج وغيرهم من كبار العائلة المالكة مواقع إنستغرام وتويتر وفيسبوك للترويج لعملهم الرسمي والخيري.
[ad_2]
Source link