[ad_1]
وفي آخر تحديث للمكتب، قال إن هذا يعني أن الوكالات الأممية يمكنها الاستمرار في تقديم المساعدات الإنسانية للأشخاص المحتاجين في شمال غرب سوريا.
وأكد أن العملية الإنسانية عبر الحدود من تركيا، والتي تستخدم أيضا معبر باب الهوى، هي شريان حياة للمساعدات إلى شمال غرب سوريا، حيث يحتاج ملايين الأشخاص إلى مساعدات إنسانية، بما في ذلك الغذاء والتغذية والصحة والمأوى والحماية والتعليم وغير ذلك من الدعم المهم.
وذكر المكتب بأنه وشركاءه يناشدون هذا العام توفير ما يزيد قليلا عن أربعة مليارات دولار لمساعدة أكثر من 10 ملايين شخص في جميع أنحاء سوريا.
وأضاف مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية أن قدراته على الاستجابة لا تزال مقيدة بفعل انخفاض التمويل، حيث لم يتم تلقي سوى 24 في المائة أي حوالي 960 مليون دولار، حتى الآن من التمويل المطلوب.
[ad_2]
Source link