[ad_1]
وذكر بيان صادر عن اليونيسف أن أكثر من 1000 طفل أصيبوا خلال أعمال العنف في قطاع غزة منذ 30 آذار/مارس، إصابات الكثيرين منهم شديدة، كالحاجة إلى عمليات بتر.
وقد أدت أعمال العنف الأخيرة إلى تعثر النظام الصحي الذي يعتبر ضعيفا بالأساس في قطاع غزة كما تفاقم الوضع أيضا إثر انقطاع التيار الكهربائي ونقص الوقود والمواد الطبية والمعدات فضلا عن تعثر المرافق الطبية تحت ضغوط الإصابات الإضافية التي حدثت خلال أعمال العنف الأخيرة، وكان هناك عدد من الإصابات معقدة ومهددة للحياة.
وأدى العنف المتزايد إلى بحسب اليونيسف إلى تفاقم محنة الأطفال الذين كانت حياتهم بالأساس صعبة بشكل غير محتمل ولسنوات عديدة. ودعت إلى وجوب حماية الأطفال، وليس استهدافهم، أو استخدامهم في أعمال العنف أو زجهم في أوضاع خطرة.
ومع تصاعد التوترات في جميع أنحاء الدولة الفلسطينية، دعت اليونيسف في بيانها جميع الجهات الفاعلة إلى وضع تدابير محددة لمنع الأطفال من التعرض للضرر وتجنب إصاباتهم.
[ad_2]
Source link