[ad_1]
وحددت البعثة أن الكلور أطلق من أسطوانات بتأثير ميكانيكي في حي الطليل في سراقب، وفق ما جاء في تقرير أصدرته أمس الثلاثاء. وتستند الاستنتاجات، من بين أمور أخرى، إلى وجود أسطوانتين خلص إلى أنهما كانا يحتويان على الكلور، وشهادة الشهود، والعينات البيئية التي أظهرت وجودا غير عادي للكلور في البيئة المحلية، وعدد المرضى في المرافق الطبية بعد الحادث بوقت قصير الذين ظهرت عليهم علامات وأعراض تتفق مع التعرض للكلور والمواد الكيميائية السامة الأخرى.
من ناحيته، أدان مدير عام منظمة حظر الأسلحة الكيميائية أحمد أوزومجو بشدة استمرار استخدام المواد الكيميائية السامة كأسلحة، من قبل أي شخص ولأي سبب وفي أي ظرف من الظروف، قائلا إن “هذه الأفعال تتعارض مع الحظر القاطع للأسلحة الكيميائية المنصوص عليه في اتفاقية الأسلحة الكيميائية.”
[ad_2]
Source link