[ad_1]
وقال التقرير: «من المتوقع أن ترتفع الحالات في جميع أنحاء العالم من 1.4 مليون الآن، إلى 2.9 مليون، في غضون 16 عاماً فقط».
وأشار الباحثون، إلى أن إحدى أفضل الطرق لتحسين نتائج سرطان البروستاتا هي توسيع نطاق الفحص بين السكان المعرضين لخطر كبير، بحيث يمكن تشخيص المرض في مراحل مبكرة، عندما يكون العلاج أكثر فاعلية عادة.
ودعا التقرير إلى «التنفيذ العاجل لبرامج رفع مستوى الوعي بسرطان البروستاتا، وإدخال تحسينات على التشخيص المبكر والعلاج في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل، حيث يصاب معظم الرجال بالمرض في مرحلة متأخرة».
وسلط التقرير الضوء على التباينات العرقية والجينية، «الرجال من أصول غرب أفريقية، على سبيل المثال، أكثر عرضة للوفاة بسبب سرطان البروستاتا بأكثر من الضعف».
لكن، وفق مجموعة البحث، لا توفر الاختلافات الجينية تفسيراً كافياً لزيادة معدلات الإصابة والوفاة بهذا النوع من الأورام في مناطق جغرافية معينة، بقدر ما تتداخل معها عوامل تتعلق بالوعي، والدخل الاقتصادي، والإجراءات الطبية.
[ad_2]
Source link