[ad_1]
وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في تحديثه الدوري عن الوضع في غزة، إنه وفقا للمكتب الإعلامي الحكومي في القطاع، غرق 12 فلسطينيا وهم يحاولون الوصول إلى المعونات التي أُنزلت من الجو وسقطت في البحر في 25 آذار/مارس.
ووفقا لمنظمة الصحة العالمية، باتت المجاعة وشيكة الحدوث شمال غزة. ونقلت عما ذكرته أم لستة أطفال لفريق المنظمة أنه لا يتوفر سوى الأعشاب البرية باهظة الثمن أساسا في السوق، “ما من خضار ولا فواكه، ولا يوجد عدس ولا أرز، لا شيء” وقالت إنهم يُجبرون على تناول الخبيزة.
الأمين العام للأمم المتحدة عندما زار معبر رفح في مصر على الحدود مع قطاع غزة، أشار إلى الطوابير الطويلة لشاحنات الإغاثة- التي مُنعت من المرور- بانتظار السماح لها بالدخول إلى غزة. ودعا إسرائيل إلى إزالة العقبات الماثلة أمام توصيل الإغاثة إلى قطاع غزة. وشدّد على أن الوقت قد حان لدخول فيض من المعونات المنقذة للحياة إلى غزة.
الضفة الغربية
منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر، قُتل 438 فلسطينيا، من بينهم 426 قتلتهم القوات الإسرائيلية وتسعة قتلهم المستوطنون وثلاثة قتلتهم القوات الإسرائيلية أو المستوطنون، في شتّى أرجاء الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، كما أُصيب نحو 4,700 فلسطيني بجروح، منهم 725 طفلا. وفي الفترة نفسها، قُتل 16 إسرائيليا، من بينهم خمسة من أفراد القوات الأمنية، وأُصيب 109 بجراح.
منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر، هُجّر أكثر من 1,600 فلسطيني بسبب هدم منازلهم، وما يزيد عن 1,240 فلسطينيا، منهم نحو 600 طفل، ينحدرون من 20 تجمعا رعويا على الأقل بسبب عنف المستوطنين والقيود المفروضة على الوصول.
وسجل مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في الفترة بين 7 تشرين الأول/أكتوبر و24 آذار/مارس وقوع 683 هجوما شنه المستوطنون الإسرائيليون على الفلسطينيين مما أدى إلى سقوط ضحايا وإلحاق أضرار بالممتلكات.
[ad_2]
Source link