[ad_1]
وأوضحت الوزارة أن الاحتلال اعتقل 103 طلاب منذ بدء العدوان، مبينة أن 264 معلماً وإدارياً قتلوا وأصيب 960 بجروح في قطاع غزة، في حين أصيب ستّة واعتُقل أكثر من 73 في الضفة الغربية.
بدوره قال «نادي الأسير الفلسطيني» إن عدد المعتقلات إدارياً في سجون الاحتلال ارتفع إلى 19 معتقلة، منهن زوجات معتقلين وشقيقات معتقلين وشقيقات شهداء وصحفيات وحقوقيات ومعتقلات سابقات، وهن من بين 68 معتقلة في سجون الاحتلال.
وأوضح أن هذه الإحصائية لا تشمل جميع معتقلات قطاع غزة في المعسكرات جرّاء استمرار جريمة الإخفاء القسري بحقّهن، مبيناً في بيان أن الاحتلال يواصل تصعيد الاعتقال الإداري بوتيرة غير مسبوقة تاريخياً، إذ بلغ عدد المعتقلين الإداريين حتى نهاية فبراير 3,558 معتقلاً، وأخيراً استُهدفت النساء بشكل متزايد مقارنة بالفترات الأولى للعدوان على غزة.
من جهتها، قالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين إن 21 معتقلاً يقبعون في عيادة سجن الرملة، يعانون أوضاعاً صحية صعبة، وبحاجة إلى تدخلات علاجية لإنقاذ حياتهم، مبينة أن الظروف الصحية العامة لكافة المعتقلين المرضى صعبة ومعقدة، إذ أصبحوا يعيشون واقعاً جديداً منذ 7 أكتوبر وطالهم الضرب والتعذيب والحرمان من الأدوية والعلاج والرعاية الصحية.
وافادت الهيئة أن عدد المعتقلين المرضى بلغ نحو 800 معتقل، بينهم 300 يعانون من أمراض مزمنة، وما يقارب 30 مصاباً بالسّرطان والأورام بدرجات متفاوتة.
[ad_2]
Source link