[ad_1]
حُرِم في الشتوية من الاستزادة بلاعبين وغيره حصل على ما يحتاجه وما لا يحتاجه.
كارثة التأجيل ما زال حبرها الأسود سائلاً دون أن نسمع صوت الأحبة في الاتحاد السعودي لكرة القدم من خلال اللجنة المعنية حتى لو همساً.
مجازر تحدث للاعبي الأهلي آخرها أمام الأخدود والطائي ولم نسمع من يقول كرة القدم ليست هكذا يا من تضربون المفاصل والأقدام.
ضربات جزاء لم تحسب للأهلي ولم تناقشها لجنة الحكام في جلساتها الأسبوعية كما فعلت مع غير الأهلي. وإن تحدث أي أهلاوي يتم تغريمه وتحذيره، في حين هناك من يتحدث بما له وما لغيره وتمرر له وهنا يكبر السؤال.
(2)
السبت يلاقي الأهلي الفتح في الجوهرة، ويدرك جمهور الأهلي أن أجمل مكافأة تقدم للاعبين على ما قدموه أمام الطائي حضور 60 ألف عاشق، ولا أراها صعبة على مدرج الوفاء.
يدرك كل أهلاوي أن مثل هذا الموقف يعطي رسالة للملعب وخارج الملعب، ويشكل حقيقة دامغة على أن زملاء بدر والحازمي هم الرهان الدائم.
(3)
يقول علماء النفس: «إن الأشياء التي تكتمها داخلك هي من تشكل شخصيتك في النهاية»، ولعل هذا أكثر شيء أزعجتني معرفته.
• ومضة:
يكرهونك ليس لأنك سيئ.. ولكن بعض البشر يكرهون من هو أفضل منهم.
[ad_2]
Source link