[ad_1]
وطبقاً لمحمد خالد، من سكان الحي: «كل عام ونحن ننتظر أن تلتفت أمانة الطائف للمرافق المخصصة للحدائق، غير أنه لم يكن هناك أي اهتمام، فأصبحت مرمى للنفايات والمخلفات المعمارية، وبها عدد كبير من الأشجار البرية والحشائش التي تسببت في التشوه البصري، وأضحت مأوى للزواحف الضارة والقاتلة التي تتسلل داخل منازلنا في كل حين».
ويتفق معه حسن الزهراني، ويضيف، أن الحي حديث البناء وبه تحف معمارية وتصاميم جميلة ونهضة لافتة، كلفت أصحاب العمائر مبالغ عالية، إلا أن الحي أصبح مشوهاً بسبب المرفق المهمل من أمانة الطائف، إذ مضت 10 سنوات دون أن تتحرك تجاه المرفق. وأضاف الزهراني: «أبناؤنا لا يجدون أي متنفس بالحي فأصبحوا يقضون أوقاتهم على الأجهزة الذكية فقط، ولو كانت هنالك حدائق بها ألعاب يمارسون فيها هواياتهم لابتعدوا عن هذه الأجهزة واستفادوا من أوقاتهم».
[ad_2]
Source link