[ad_1]
وقال إن الذخائر الأمريكية قادرة على العمل في الغطاء السحابي، إلا أن الولايات المتحدة تريثت حتى تحسن الطقس لضمان ضرب الأهداف الصحيحة.
وبحسب موسوعة «بريتانيكا» حول تكنولوجيا الرادار، فإن الأمطار يمكن أن تسبب إشارات صدى تخفي أصداء الهدف المطلوب، وتحدثت تقارير أخرى أن الرادارات العسكرية يمكن أن تتأثر بالظروف الجوية مثل السحب والأمطار والغبار.
ويمكن أن تتسبب الظروف الجوية في حدوث تداخل في إشارات الرادار، ما قد يؤثر على أداء نظامه.
ولفت الموقع إلى أنه يمكن للأمطار الغزيرة أو السحب الكثيفة أن تقلل من نطاق ودقة أنظمة الرادار عن طريق امتصاص إشارات الرادار أو تشتيتها. كما يمكن للغبار والجسيمات الجوية الأخرى أيضاً أن تبعثر إشارات الرادار، مما يؤثر على قدرة النظام على اكتشاف الأهداف وتتبعها.
وأوضح أن تصميم أنظمة الرادار العسكرية تمت لمراعاة هذه العوامل البيئية، لكن الظروف الجوية لا يزال من الممكن أن يكون لها تأثير على فعاليتها.
يذكر أن الرد الأمريكي جاء بعد هجوم على قاعدة في الأردن أدى إلى مقتل ثلاثة جنود أمريكيين وإصابة نحو 40 آخرين نهاية يناير.
ويرى مراقبون أن الضربات التي جرت فجر، اليوم (السبت)، موجة أولى من رد إدارة الرئيس جو بايدن، وسط مخاوف من أن تؤدي إلى اتساع رقعة الحرب في الشرق الأوسط.
[ad_2]
Source link