شجاعة مواطن تنقذ طفلا جرفته سيول وادي “اعشار” أحد ثربان

شجاعة مواطن تنقذ طفلا جرفته سيول وادي “اعشار” أحد ثربان

[ad_1]

قام مواطن بإنقاذ طفل بعد أن جرفته سيول أحد ثربان شمال غرب عسير ظهر اليوم.

وقال عامر بن موسى الشهري (37 عاما) لـ”سبق”: “بينما كان هناك مجموعة من الشباب تتراوح أعمارهم بين الخامسة عشر والعشرين عاما تقريباً، يقفون على رصيف محاذ لوادي أعشار بمركز أحد ثربان، سقط بهم الرصيف القريب من السيل، فاستطاعوا الخروج جميعاً إلا واحد منهم يبلغ من العمر 16 عاما لم يستطع الخروج لأنه الأصغر سنًا وجسمًا”.

وأضاف: “شاهدت الشاب وهو يموج في السيل، وكنت أراقبه لمحاولة إنقاذه في الوقت والمكان المناسبين، وقوبلت بمعارضة من كثير من الموجودين، إلا أنني لم آبه بهم، ونزلت في السيل الذي كان قويًا، لكن الحمدلله الذي كتب له النجاة على يدي، وخرجت به وهو بين الحياة والموت، لينقل بعدها إلى المستشفى حيث قدمت له الإسعافات، وهو الآن بصحة جيدة، ولله الحمد”.

يذكر أن أول شيء فعله المنقذ أنه خر ساجدا شكرا لله على سلامته وسلامة الطفل الذي نجح في إنقاذه.


أمطار
سيول

شجاعة مواطن تنقذ طفلا جرفته سيول وادي “اعشار” أحد ثربان


سبق

قام مواطن بإنقاذ طفل بعد أن جرفته سيول أحد ثربان شمال غرب عسير ظهر اليوم.

وقال عامر بن موسى الشهري (37 عاما) لـ”سبق”: “بينما كان هناك مجموعة من الشباب تتراوح أعمارهم بين الخامسة عشر والعشرين عاما تقريباً، يقفون على رصيف محاذ لوادي أعشار بمركز أحد ثربان، سقط بهم الرصيف القريب من السيل، فاستطاعوا الخروج جميعاً إلا واحد منهم يبلغ من العمر 16 عاما لم يستطع الخروج لأنه الأصغر سنًا وجسمًا”.

وأضاف: “شاهدت الشاب وهو يموج في السيل، وكنت أراقبه لمحاولة إنقاذه في الوقت والمكان المناسبين، وقوبلت بمعارضة من كثير من الموجودين، إلا أنني لم آبه بهم، ونزلت في السيل الذي كان قويًا، لكن الحمدلله الذي كتب له النجاة على يدي، وخرجت به وهو بين الحياة والموت، لينقل بعدها إلى المستشفى حيث قدمت له الإسعافات، وهو الآن بصحة جيدة، ولله الحمد”.

يذكر أن أول شيء فعله المنقذ أنه خر ساجدا شكرا لله على سلامته وسلامة الطفل الذي نجح في إنقاذه.

07 يناير 2021 – 23 جمادى الأول 1442

11:40 PM


قام مواطن بإنقاذ طفل بعد أن جرفته سيول أحد ثربان شمال غرب عسير ظهر اليوم.

وقال عامر بن موسى الشهري (37 عاما) لـ”سبق”: “بينما كان هناك مجموعة من الشباب تتراوح أعمارهم بين الخامسة عشر والعشرين عاما تقريباً، يقفون على رصيف محاذ لوادي أعشار بمركز أحد ثربان، سقط بهم الرصيف القريب من السيل، فاستطاعوا الخروج جميعاً إلا واحد منهم يبلغ من العمر 16 عاما لم يستطع الخروج لأنه الأصغر سنًا وجسمًا”.

وأضاف: “شاهدت الشاب وهو يموج في السيل، وكنت أراقبه لمحاولة إنقاذه في الوقت والمكان المناسبين، وقوبلت بمعارضة من كثير من الموجودين، إلا أنني لم آبه بهم، ونزلت في السيل الذي كان قويًا، لكن الحمدلله الذي كتب له النجاة على يدي، وخرجت به وهو بين الحياة والموت، لينقل بعدها إلى المستشفى حيث قدمت له الإسعافات، وهو الآن بصحة جيدة، ولله الحمد”.

يذكر أن أول شيء فعله المنقذ أنه خر ساجدا شكرا لله على سلامته وسلامة الطفل الذي نجح في إنقاذه.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply