[ad_1]
وقال آل ثاني «نحن طرف وسيط ونحاول جسر الهوّة، ولا نستطيع فرض شيء على أي جهة، ولا يمكننا التنبؤ برد حماس، لكننا ملتزمون بمواصلة جهودنا»، موضحاً أنهم انتقلوا في المحادثات إلى مكان يمكن منه الوصول إلى وقف إطلاق النار.
ولفت إلى أن المرحلة الحالية من المحادثات قد تفضي إلى وقف دائم لإطلاق النار في المستقبل، مضيفاً «أحرزنا تقدماً أمس بشأن وضع الأساس للمضي قدماً في مسألة الرهائن والمحادثات في تحسن مقارنة بالأسابيع الماضية».
وأشار إلى أن حدة الحرب جعلت الوضع أكثر تعقيداً، معتبراً أن وجود مكتب لحماس أو لطالبان في الدوحة لا يمكن توظيفه أبدا كورقة ضغط.
وفي السياق ذاته، أعلن البيت الأبيض اليوم أن هناك إطاراً لاتفاق آخر مع حماس لإطلاق سراح الرهائن، مشيراً إلى أن «المحادثات بناءة وما نزال نؤمن بوعد حل الدولتين».
وكان رئيس الدائرة السياسية لحماس سامي أبو زهري قد قال في تصريحات صحفية «نجاح لقاء باريس مرهون بمدى استجابة الاحتلال لوقف العدوان الشامل على غزة».
[ad_2]
Source link