[ad_1]
وأضاف ستيفان دوجاريك في المؤتمر الصحفي اليومي اليوم الخميس بأن رشدي شددت خلال الاجتماعات على ضرورة وقف تصعيد العنف على الفور وعلى وجه التحديد في سوريا.
وأشارت رشدي إلى أن الأولويات المشتركة تشمل وقف التصعيد وحماية المدنيين، واستئناف عمل اللجنة الدستورية، وتعزيز إجراءات بناء الثقة، ودعم الشعب السوري في كل مكان، وتنفيذ قرار مجلس الأمن 2254.
وشدد دوجاريك على أن الأمم المتحدة ستواصل العمل مع مختلف الأطراف السورية وجميع الجهات الفاعلة الدولية، والدفع نحو تحقيق تقدم ملموس.
وأعربت رشدي عن تقديرها للاجتماعات الثنائية في أستانا مع حكومتي إيران والعراق وكذلك مع المعارضة السورية، والاجتماع المشترك مع البلدان الضامنة لعملية أستانا إيران وروسيا وتركيا بشأن المضي قدما في سوريا. وقالت إن “الوضع الحالي في المنطقة وسوريا مقلق للغاية ونحن بحاجة إلى تحريك المسار السياسي”.
[ad_2]
Source link