[ad_1]
• نرى في مصر وأهلها صورة بيضاء تزهو بنا ونزهو بها وإنْ شطّ بعض حرس إعلامها القديم!
• نرى في تكريمنا مبدعي مصر وأساطيرها واجباً أخلاقياً لن نحيد عنه، وإنْ علا صراخ برامج «التوك شو» في مصرنا الحبيبة!
• نجاة الصغيرة التي اتخذ منها خيري وتامر ومن سار في ركبهما، أبهجتنا طلتها وأسعدتنا كلماتها ووجدنا في دموعها وعباراتها ما يكفي أن تخلّده الذاكرة ويكفينا ثناء النبلاء.
• خذوا هذا المنشور وأمعنوا النظر فيه، فمن خلاله وضع الإعلامي السعودي الكبير عمرو أديب النقاط على الحروف وكشف حقيقة نحن نعرفها ويا ليت يفهمها خيري وتامر.. «الناس اللي في الصورة دي اغلبهم اساطير حية ده موضوع مفيش عليه خلاف كانوا ضيوف المملكة وتم تكريمهم في حفلة جوي.. الا ما شفت حد بلده قالتله انت ازاي بتتكرم في الرياض او ايه المهانة اللي انت فيها ديه عيب عليك. بيتكرموا في امريكا وبريطانيا وفرنسا والهند والرياض. بصراحة مبقتش فاهم الهيستريا لما يتم تكريم قيمة مصرية بيحصل حالة هجوم على القيمة وعالرياض وعلى على موسم الترفيه. يا استاذ خيري رمضان انا اللي كنت على اتصال بالفنانة العظيمة نجاة على مدى ٤ شهور كاملة علشان نخرج بشكل محترم يتم تكريمها فيه في الرياض العاصمة العربية الكبيرة وتم التكريم على اعلى مستوى. يا استاذ تامر امين محمد امام حضر واحد من ارقى التكريمات لوالده الزعيم ولم يكن مجرد اسم وصورة واجري. اما ذكر فلسطين فقد سبقه فنان العرب محمد عبده امام المستشار تركي آل الشيخ في نفس الحفل ولو سمحت اما تذكر اسم سيادة المستشار تركي آل الشيخ اذكره كما نذكر اي مسؤول مصري في مصر بكل احترام واضح. يا جماعة في حد عنده رغبة قوية لتسميم العلاقات بصراحة لم يعد ما يحدث مفهوم او مقبول. اومال لو كانت الناس بتهاجم القامات مش بتكرمهم كنتوا عملتوا ايه مفيش حد رشيد يوقف هذا الجنون المستمر. بصراحة لم اعد افهم السر وراء هذا التصرف المستمر».
• فعلاً يا عمرو هناك من يحاول تسميم العلاقات بيننا وبين مصر، لكن في النهاية السم سيرتد عليهم، فما بيننا وبين مصر أكبر من أطروحات «عيال» لم تُكرم!
• أما المعني بذاك الهجوم وأقصد معالي المستشار تركي آل الشيخ فهو مشغول مع أقرانه بنهضة وطنه، ولا يمكن أن ينشغل بهم وبعباراتهم السوداء!
[ad_2]
Source link