[ad_1]
ويتحدث العالم اليوم عن موقف المملكة المتمثل في إقامة دولة فلسطينية عاصمتها القدس الشرقية، وهو ما يرفضه رئيس وزراء إسرائيل، الذي جوبه بموقف المملكة، الذي أقنع زعماء العالم، وفي مقدمتهم الرئيس الأمريكي، الذي يدفع اليوم باتجاه حل الدولتين وتمكين الفلسطينيين من إدارة دولتهم واستعادة حقوقهم كاملة غير منقوصة، بل ويتخذ – الرئيس الأمريكي – موقف المتذمر من رئيس الوزراء الإسرائيلي الذي يواصل تخبطه، فيما دبلوماسية المملكة تواصل ضغطها على المجتمع الدولي لمنح الفلسطينيين حقهم في دولة عاصمتها القدس الشرقية.
موقف المملكة الثابت منذ عهد الملك عبدالعزيز وحتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان سيبقى هو الأقوى دولياً، وسيقود العالم خلف المملكة إلى أن يتم تحقيق الحلم العربي في إقامة دولة فلسطين المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، وتمكين الشعب الفلسطيني من نيل حقوقه، ليعيش أسوة ببقية شعوب العالم في أمن وأمان واستقرار.
[ad_2]
Source link