[ad_1]
ويتفق معه بدر الشمري، ويشير إلى وجود إشكالية يومية تواجهه كل صباح وأحياناً يتأخر عن الدوام بسبب الزحام في التقاطعات المرورية ولو وجدت الجسور ربما انتهت الأزمة، ويضيف، أن طلاب المدارس يتعرضون للخطر أثناء قدومهم إلى مدارسهم، إذ إن الطرق السريعة تفصل بين منازلهم ومدارسهم.
أما فهد التميمي وعلي الرجاء، فيريان أن حائل لم تعد كما كانت فهي الآن بحاجة إلى جسور تفك اختناقاتها، ففي المنطقة المركزية التي تتواجد بها الأسواق التجارية مثل سوق برزان وسوق سماح، لا جسور ربط بين السوقين، فالمتسوقات يقطعن الطرق الرئيسية ويعرضن أنفسهن للخطر مع أبنائهن.
تقول أم فيصل: الجسور هي الوسيلة الآمنة لاختصار الطرقات بدلاً من زحام السيارات في الطرق والمواقف، نحن كمتسوقات في الأسواق نعاني من عبور الشوارع والأفضل إنشاء جسر مشاة يربط برزان في منطقة سماح التي توجد بها أسواق الخضروات والجملة والتموينات.
وأضاف محمد الشمري وخالد العنزي، أن حائل تنمو بشكل ملفت للنظر وتحتاج في مواقع متعددة لجسور مشاة مثل حي الخماشية والمطار، وموقع الاستاد الرياضي في الجهة الشرقية منه، والجامعيين وحي الملك عبدالله؛ لوجود عدد من المدارس والمتاجر.
[ad_2]
Source link