[ad_1]
ولفت إلى أن كل المعلومات حول هذا الملف باتت في أيدي أجهزة المخابرات.
وشدد وزير الداخلية على أن الحركات الإرهابية التي تدعمها الأنظمة الإرهابية ستصبح في قبضة الأجهزة الاستخباراتية، وفق تعبيره.
وكان الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، اتهم الولايات المتحدة وإسرائيل برعاية التنظيمات الإرهابية، وعلى رأسها «داعش». وتوعد كل من رئيسي وقائد الحرس الثوري حسين سلامي خلال تشييع جثامين ضحايا التفجيرين بالانتقام.
وقال الرئيس الإيراني في خطاب نقله التلفزيون الرسمي «أعداؤنا يرون قوة بلادنا، والعالم كله يعرف قوتها وقدراتها.. وستقرر قواتنا المكان والزمان المناسبين للرد».
فيما لوح سلامي بالرد، قائلا «سنجدكم أينما كنتم»، في إشارة إلى تنظيم داعش.
وأعلن تنظيم «داعش»، أمس (الخميس)، عبر تليغرام، مسؤوليته عن الهجومين اللذين استهدفا مراسم أقيمت لإحياء الذكرى الرابعة لاغتيال قائد فيلق القدس في الحرس الثوري قاسم سليماني، بطائرة أمريكية مسيرة في بغداد عام 2020.
ووقع التفجيران شبه المتزامنين واللذان استهدفا حشوداً كبيرة كانت تحيي تلك الذكرى السنوية، (الأربعاء)، في محافظة كرمان قرب مقبرة سليماني.
[ad_2]
Source link