[ad_1]
مثل هذه الأنشطة وما يصاحبها من حملات توعوية برعاية ودعم مؤسسات القطاع الخاص، تُسهم بشكل فاعل في تحقيق أهداف رؤية السعودية 2030 في الموازنة بين العمل والحياة والرياضة والأنشطة البدنية؛ التي تنعكس على صحة المجتمع وخفض معدلات السمنة!
بينما أجد مشاركة ورعاية الشركات المرتبطة بقطاع الرعاية الصحية لهذا الحدث من خلال برنامجها التوعوي «حياتك صح»؛ الذي يرتكز على الصالة الرياضية، واللياقة البدنية، التوعية والوقاية، السلامة العقلية، والصحة النفسية، انطلاقاً من استشعار روح المسؤولية المجتمعية؛ نموذجاً للدور الذي يُنتظر من مؤسسات القطاع الخاص والمجتمع المدني أن تلعبه في تحقيق أهداف تنمية المجتمع وتعزيز وعي أفراده بالعوامل التي تمنح الإنسان صحة جيدة وحالة بدنية نشطة واكتساب عادات صحية جيدة تمكنّه من الإسهام بفاعلية في التنمية وتحقيق الإنتاجية!
تستهدف الرؤية زيادة نسبة الأشخاص الذين يمارسون الرياضة مرة واحدة على الأقل في الأسبوع إلى 40% بحلول عام 2030، وهذا يتطلب تضافر جهود وشراكة عمل بين مؤسسات القطاعين العام والخاص لإقامة أنشطة وفعاليات رياضية جاذبة لمشاركة كافة شرائح المجتمع، وتنفيذ حملات توعوية تعزز ثقافة ووعي الناس بأهمية ممارسة الرياضة والمحافظة على لياقة بدنية ونمط حياة صحي؛ تمنحهم القدرة على عيش حياة مريحة تنخفض فيها مخاطر الإصابة بالأمراض، والمساهمة بإنتاجية عالية في الوفاء بمسؤولياتهم المهنية التي تصبُّ في النهاية في دفع التنمية ودعم الاقتصاد!
باختصار.. تعزيز الوعي الصحي واللياقي لدى المجتمع مسؤولية مجتمعية وشراكة توعوية يقطف ثمارها وطن تقوده رؤية واعدة وشعب طموح!
[ad_2]
Source link