[ad_1]
وكان مصدر مطلع قال لـ«رويترز» إن فريقاً من جهاز المخابرات الإسرائيلي (الموساد) موجود بالدوحة لعقد مباحثات مع الوسطاء القطريين حول هدنة أخرى في القتال في غزة.
وركزت المحادثات على احتمال إطلاق سراح فئات جديدة من الأسرى الإسرائيليين بخلاف النساء والأطفال ومعايير هدنة، قال المصدر إنها مختلفة عن اتفاق الهدنة التي انهارت، أمس (الجمعة).
وأسفرت الهدنة التي بدأت في 24 نوفمبر عن إطلاق سراح نساء وأطفال ومحتجزين أجانب ممن احتجزتهم حماس في هجوم السابع من أكتوبر، فيما أفرجت إسرائيل عن عدد من المحتجزين الفلسطينيين في سجونها من بينهم نساء.
وتبادلت إسرائيل وحماس الاتهامات بالتسبب في انهيار الهدنة، التي استمرت أسبوعاً وتم تمديدها مرتين قبل أن يفشل الوسطاء في إيجاد طريقة لتمديد ثالث.
[ad_2]
Source link