[ad_1]
وفي رده على أسئلة الصحفيين في نيويورك اليوم الجمعة، قال السيد دوجاريك إن موظفي الأمم المتحدة في جميع أنحاء العالم “لا يتجاوزون مدة تأشيراتهم”، لكنه كرر التأكيد على ثقة الأمين العام الكاملة بالسيدة هاستينغز، “والطريقة التي أدت بها عملها”.
وأضاف: “أقل ما يقال هو أن [شغل منصب] منسق الشؤون الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة هو عمل صعب، سواء من حيث الوضع الإنساني أو الوضع السياسي”.
وردا على سؤال حول الأسباب التي قدمتها إسرائيل لهذا القرار، قال السيد دوجاريك إنه لا يمكنه التحدث إلا باسم الأمم المتحدة، لكنه أشار إلى “بعض الهجمات العلنية غير المقبولة على الإطلاق ضدها على موقع التواصل الاجتماعي X (تويتر سابقا)”.
وقال: “إن الهجمات الشخصية المباشرة على موظفي الأمم المتحدة في أي مكان حول العالم أمر غير مقبول ويعرض حياة الناس للخطر”.
وردا على تقارير إعلامية حول نية إسرائيل العمل مع الأمم المتحدة لوضع شخص في هذا المنصب “تشعر بارتياح أكبر معه”، قال المتحدث إن المنظمة تتعامل مع كل دولة عضو ترسل إليها مسؤولين كبار ومنسقين مقيمين، “وهذا مجرد بيان حقيقة لأنه في كل بلد نذهب إليه من أفغانستان إلى زيمبابوي، يحتاج موظفو الأمم المتحدة إلى تأشيرات”.
وأكد أنه “في نهاية المطاف، علينا التأكد من وجود اتفاق، وأن الجميع على ما يرام مع الأشخاص الذين نرسلهم”.
[ad_2]
Source link