[ad_1]
وأكدت المصادر أنه سيكون من الصعب جداً الاعتماد فقط على الآلات والمسيرات في الأنفاق، وقالت: إذا اضطُرت القوات الإسرائيلية للنزول إلى عمق غزة، فإن المسيرات ستتقدم الجيش ومعداته القتالية.
في غضون ذلك، طرحت بعض شركات التكنولوجيا استخدام أجهزة استشعار مضادة للتصادم وشفرات مروحة محاطة بأقفاص واقية والاعتماد على برامج ذكية معروفة باسم التعريب المتزامن ورسم الخرائط أو SLAM، الذي يشبه إلى حد كبير ما يفعله البشر بشكل غريزي، أي إنشاء صورة ذهنية للمكان بهدف العثور على الطريق بسهولة دون الحاجة إلى خريطة. إلا أنه لا شيء مضمونا في هذه الخطة، ليس فقط على المستوى التكنولوجي بل بسبب عدم معرفة طبيعة أنفاق حماس التي تطرح الكثير من التحديات.
وحصلت القوات الجوية الإسرائيلية على قنابل أمريكية الصنع لمساعدتها في تدمير متاهة الأنفاق التي تستخدمها عناصر حماس في القطاع.
[ad_2]
Source link