[ad_1]
• الأهلي -وهذه حقيقة- يدار بفكر مدرب أُعطي صلاحيات مطلقة، ولا أرى أنه «قدّها»!
• هو المدير وهو الإداري وهو الأستاذ وهو المشرف وهو كل القرار!
• يخطئ ولا يُناقش.. يرفض الحوار ولا أحد يستطيع أن يقول له لماذا!
• ومن يملك هذه الصلاحيات طبيعي أن يفعل ما يريد دون أن يفكر في أحد.
• الأهلي الذي سلّم المدرب ما له وما لغيره يجعلنا نسأل: من هؤلاء الذين شرعنوا ديكتاتورية ماتياس؟ أليس بينهم من يعلم أن التسلسل الإداري يقتضي ألا تتجاوز صلاحيات المدرب عمله الفني، وإنْ أخطأ يناقش؟
• من منح ماتياس كل هذه الحقوق التي أعفى من خلالها يوسف عنبر وأقال نايف القاضي وفرض علينا أدميرال وترك منصب المدير التنفيذي شاغراً حتى الان؟
• ماتياس ليس مجرد مدرب بل هو أكثر من ذلك، لأسباب معنية بخلل مركب في الإدارة التي لا نعلم أين حدود صلاحياتها.
• خرج الأهلي من كأس الملك ولا عيب أن يخرج، لكن العيب أن يخرج بتلك الصورة السيئة، وإنْ قلت القبيحة أخاف أن تحتج عليَّ اللغة!
• ماتياس في ظل عمله الشاق إدارياً وتنفيذياً ونفسياً وفنياً أُرهق، وانعكس هذا الإرهاق على عمله الأساسي مدرباً، بل إن هذه الصلاحيات أعطته حق أن يعبث كيفما يشاء. وفي نهاية الأمر.. صعب أن يحاسب الرئيس ماتياس المدرب ماتياس!
• انظروا حولكم في كل الأندية لتعرفوا حقيقة مدرب مسيطر، ولا أشك أن سبب هذه السيطرة عدم تناغم العمل الإداري في الأهلي.
• أخيراً:
ماتياس
هو المدرب
هو الإداري
هو صاحب القرار
السؤال: من منحه كل هذه الصلاحيات؟
الجواب: ضعف من حوله!
[ad_2]
Source link