[ad_1]
وفي بيان صحفي قالت لين هاستينغز: “في بعض الحالات، يحث الإخطار (من الجيش الإسرائيلي) الناس على الذهاب إلى منطقة إنسانية في المواصي” الواقعة جنوب غزة.
وأضافت أن الأمم المتحدة على علم بالإشارة إلى “المنطقة الإنسانية في المواصي”، إلا أنها تعتزم إيصال المساعدات أينما يتواجد المحتاجون.
وقالت المنسقة المقيمة للأمم المتحدة في فلسطين: “عندما تُقصف طرق الإخلاء ويجد الناس في الشمال والجنوب أنفسهم عالقين في الأعمال العدائية، وعندما تنعدم أساسيات البقاء على قيد الحياة، وعندما لا تكون هناك ضمانات للعودة، لا يبقى أمام الناس سوى خيارات مستحيلة. لا يوجد مكان آمن في غزة”.
وأضافت هاستينغز أن سير الصراعات المسلحة، في أي مكان، يخضع للقانون الدولي الإنساني، بما يعني ضرورة حماية المدنيين وضمان حصولهم على الضروريات اللازمة للبقاء على قيد الحياة، أينما كانوا، وسواء اختاروا التنقل أو البقاء.
وقالت إن ذلك يعني أيضا ضرورة “إطلاق سراح جميع الرهائن فورا دون شروط”.
[ad_2]
Source link