[ad_1]
ويشارك أكثر من ١٢٠ إعلاميا من الداخل وممثلو كبريات وكالات الأنباء والصحف العالمية مثل رويترز وأسوشيتد برس وفرانس برس وشينخوا ووول ستريت جورنال وقناة الصين الرسمية.
ووجه وزير الإعلام المكلف الدكتور ماجد القصبي بتقديم التسهيلات الكفيلة بإنجاح التغطية الإعلامية للقمة بما يتناسب مع أهمية هذا الحدث الخليجي وما سيصدر عنها من قرارات ستسهم في تعزيز العمل الخليجي المشترك. وتم اختصار أعداد الإعلاميين نظرا لوباء كورونا لكن ذلك لم يحل دون إنشاء مركز إعلامي لتوفير احتياجات الإعلاميين في تغطية الحدث الأكبر.
ولقد أعدت وزارة الإعلام مركزاً إعلامياً متميزاً لهذه القمة، استوعب أكثر من ١٢٠ إعلاميا من مختلف الوسائل الإعلامية. ولقد جهز المركز بأحدث التقنيات والتجهيزات الإعلامية لنقل وتغطية انطلاق أعمال القمة.
وشكل المركز الإعلامي موقعاً يجمع الإعلاميين، ويسهل لهم إنتاج المواد الإعلامية، بفضل التسهيلات العديدة التي وفرت لمساعدتهم في ذلك، حيث أصبح «مطبخاً صحفياً» ضخماً، تتولد منه الحوارات والقصص والتقارير الصحفية والتلفزيونية، كما تصدر منه أهم الأخبار التي تتعلق بالقمة.
المركز الإعلامي كان مجهزاً بجميع التقنيات المطلوبة، من إنترنت فائق السرعة، ومكاتب عمل، وإضاءة وصوت وشاشات عرض، فضلا عن أماكن الاستراحة والاجتماعات، وكل هذه التسهيلات كانت تراعي مبدأ التباعد الاجتماعي.
لأول مرة في التاريخ يتم تنظيم مركز إعلامي وسط الجبال حيث عانقت الكلمة الجبال واتحد الإعلام في لحظة تاريخية لتعزيز العمل الخليجي المشترك.
[ad_2]
Source link