انطلاق الدورة الثانية لجائزة غازي القصيبي بجامعة اليمامة – أخبار السعودية

انطلاق الدورة الثانية لجائزة غازي القصيبي بجامعة اليمامة – أخبار السعودية

[ad_1]

أعلنت اللجنة الإشرافية لجائزة غازي القصيبي بجامعة اليمامة، اليوم، انطلاق الدورة الثانية لفروع الجائزة الثلاثة: الأدب، والإدارة والتنمية، والتطوّع.

وأوضح معالي رئيس الهيئة الإشرافيّة للجائزة الدكتور عبدالواحد الحميد، أنّ الجائزة حقّقت أهدافها المتوخاة في الدورة الأولى، وتطمح لأن تستمر في أداء رسالتها بالإسهام في خدمة هذا الوطن وأهله عبر تسليط الضوء على المنجزات المتحقّقة في الفروع الثلاثة، وتحفيز أبناء هذا الوطن وبناته لأداء الدور الذي يأمله ويستحقّه.

من جهته، أوضح أمين عام الجائزة الدكتور عمر بن عبدالعزيز السيف، أنّ الهيئة الإشرافيّة أقرّت مقترح مسارات الفروع التي رفعتها اللجنة العلمية، وذلك على النحو الآتي: فرع الأدب: أفضل تجربة شعرية إذ جاء اختيار هذا المسار مواكباً لإعلان المملكة هذا العام 2023 عاماً للشعر العربي، الذي عُرف به غازي القصيبي -رحمه الله-، وتزخر المملكة بعدد غير قليل من المبدعين، وتتويجاً لجهودهم الشعرية، على أن يكون المترشح سعوديّاً، وألا يقل النتاج عن ثلاثة دواوين، وأن تكون الدواوين باللغة الفصحى ولها نسخ ورقية وأرقام إيداع، وأن تتوافر فيها الكفاية الفنية اللازمة وتعبر عن تجربة ناضجة كمًا وكيفًا، وكذلك ألا يكون الشاعر قد فاز بجائزة محلية أو خارجية نظير تجربته الشعرية.

أما الفرع الثاني: الإدارة والتنمية فخُصص لبيئة العمل المثاليّة للمرأة، وسيكون لتكريم المنظَمات التي تميزت بتوفير بيئة عمل مناسبة للمرأة السعودية، من حيث مرونة ساعات العمل التي تحقق التوازن المثالي للمرأة، وجودة البيئة، وفرص التوظيف والتمكين في المناصب المختلفة، فالجائزة تعكس تصميم المملكة على تمكين المرأة ودمجها بشكل فاعل في المجتمع الاقتصادي، وهو ما ظهر أثره جليّاً في انخفاض نسبة البطالة لمستوى تاريخي لم يسبق أن وصل إليه.

وبينت اللجنة العلميّة أهمّ الشروط للجهات الراغبة في الترشح للجائزة أن تكون المشاركة مقدمة من القطاع الخاص، أو القطاع غير الربحي، وأن يتضمّن ملف التقديم معدل توظيف النساء في المنظمة الحالية ونموها في الأعوام السابقة، وأن يحوي خطة استقطاب النساء، ونتائج الاستقطاب، وأن يكون ضمن الملف خطة تحسين بيئة عمل النساء، ونتائج تلك الخطة، وأن يحتوي ملف التقديم على نسبة رضا الموظفين، لاسيّما النساء، عن بيئة العمل في المنظمة، مع مشاركة جميع الملفات الداعمة لتحسين بيئة عمل النساء، و ألا تكون الجهة قد فازت بجوائز مماثلة، محليّاً أو دوليّاً.

وفي فرع التطوّع: التطوّع في المجال البيئي بينت الجائزة أن التقديم خاص بالمنظمات ولا يشمل الأفراد، كما يمكن للمنظمات الحكومية والخاصة وغيرها التقديم، وأن يكون الإسهام التطوعي قد مضى عليه أكثر من عام واحد على الأقل، وكذلك أن يمثل التطوع أحد قيم المنظمة، وأن يكون التطوع أحد معايير تقييم أداء المنظمة ومنسوبيها.

ودعت الجائزة، الراغبين في الترشح لفروعها الثلاثة من خلال رابط الترشيح في موقع الجائزة: https://ghaziaward.yu.edu.sa/



[ad_2]

Source link

Leave a Reply