[ad_1]
وتأتي ذكرى اليوم الوطني حاملةً تاريخاً من المجد لكيان سياسي ضخم طُرّز بالقلوب والأمكنة، فنثر الأغاني على هوامش هذا العيد هو فرحة، فرحة مشوبة بالفخر والاعتزاز لما حققه الوطن من رفعة عالمية في كل المجالات. وأظن أن احتفالية هذا العام جاءت تتراقص على وعد أن ازدهارها متواصل عبر الزمن القادم، فما رؤية 2030 إلّا قاعدةُ تأسيسٍ للانطلاق في فضاء أرحب، ضمن رؤية متواصلة لـ 2040، وأن كل عقد له رؤية جابرة ومتراكمة لما سبق إنجازه.
إذاً، فمقولة إن المملكة قصة هذا القرن ستأتي بما فاق الخيال، كونها تحلم وتفيق على تحقيق ما حلمت به. فبلادنا تعد الآن هي الأسرع نموّاً في جميع القطاعات.. ولضمان استطالة هذا النمو فقد تم إدراج جميع مناشط الحياة بصورها المختلفة لتكون مورداً من موارد الدخل القومي.
وحين تتنوع مصادر الدخل الوطني بحيث إنها لا ترتهن لمورد واحد سيكون وضعها العالمي مع الكبار.. ونحن كبارٌ في كل شيء.
فليكن يوماً وطنياً بالأغاني والإنجازات والأحلام المحققة.
[ad_2]
Source link