استكمالاً لعقود من الجهود العظيمة لقادة البل

استكمالاً لعقود من الجهود العظيمة لقادة البل

[ad_1]

قال: عزّزت قمم قادة دول مجلس التعاون فرص التنمية والازدهار في مجتمعنا الخليجي

أشاد الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، بالدور الريادي للمملكة العربية السعودية، وقيادتها الرشيدة، وعلى رأسها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله- في جمع الكلمة ووحدة الصف، ومواجهة الظروف الراهنة والتحديات المعاصرة، وذلك بمناسبة عقد القمة الخليجية لدول مجلس التعاون الخليجي بالعلا.

وأضاف: إن مثل هذه الجهود الكبيرة من خادم الحرمين الشريفين تأتي استكمالاً لعقود متواصلة من الجهود العظيمة لقادة البلاد، لتعزيز وحدة الأمة وائتلافها فيما بينها، وإعلاء شأن المسلمين، مستشهداً بقوله تعالى ﴿وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ﴾.

واستطرد بقوله: على مر الأعوام عزّزت قمم قادة دول مجلس التعاون الخليجي فرص التنمية والازدهار في مجتمعنا الخليجي، وذلك بجهود حثيثة من قيادة المملكة العربية السعودية.

واختتم بدعاء الله -عزّ وجلّ- أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين، ويعينهما لما فيه الخير والنماء والازدهار لدول مجلس التعاون الخليجي والعالم الإسلامي والعربي، وأن يجزيهما خير الجزاء نظير الدعم المتواصل لكل ما من شأنه تطوير وتنمية الخدمات المقدمة كافة لقاصدي المسجد الحرام والمسجد النبوي.

عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس

السديس عن قمة العلا: استكمالاً لعقود من الجهود العظيمة لقادة البلاد لتعزيز وحدة الأمة


سبق

أشاد الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، بالدور الريادي للمملكة العربية السعودية، وقيادتها الرشيدة، وعلى رأسها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله- في جمع الكلمة ووحدة الصف، ومواجهة الظروف الراهنة والتحديات المعاصرة، وذلك بمناسبة عقد القمة الخليجية لدول مجلس التعاون الخليجي بالعلا.

وأضاف: إن مثل هذه الجهود الكبيرة من خادم الحرمين الشريفين تأتي استكمالاً لعقود متواصلة من الجهود العظيمة لقادة البلاد، لتعزيز وحدة الأمة وائتلافها فيما بينها، وإعلاء شأن المسلمين، مستشهداً بقوله تعالى ﴿وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ﴾.

واستطرد بقوله: على مر الأعوام عزّزت قمم قادة دول مجلس التعاون الخليجي فرص التنمية والازدهار في مجتمعنا الخليجي، وذلك بجهود حثيثة من قيادة المملكة العربية السعودية.

واختتم بدعاء الله -عزّ وجلّ- أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين، ويعينهما لما فيه الخير والنماء والازدهار لدول مجلس التعاون الخليجي والعالم الإسلامي والعربي، وأن يجزيهما خير الجزاء نظير الدعم المتواصل لكل ما من شأنه تطوير وتنمية الخدمات المقدمة كافة لقاصدي المسجد الحرام والمسجد النبوي.

05 يناير 2021 – 21 جمادى الأول 1442

08:36 AM


قال: عزّزت قمم قادة دول مجلس التعاون فرص التنمية والازدهار في مجتمعنا الخليجي

أشاد الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، بالدور الريادي للمملكة العربية السعودية، وقيادتها الرشيدة، وعلى رأسها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله- في جمع الكلمة ووحدة الصف، ومواجهة الظروف الراهنة والتحديات المعاصرة، وذلك بمناسبة عقد القمة الخليجية لدول مجلس التعاون الخليجي بالعلا.

وأضاف: إن مثل هذه الجهود الكبيرة من خادم الحرمين الشريفين تأتي استكمالاً لعقود متواصلة من الجهود العظيمة لقادة البلاد، لتعزيز وحدة الأمة وائتلافها فيما بينها، وإعلاء شأن المسلمين، مستشهداً بقوله تعالى ﴿وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ﴾.

واستطرد بقوله: على مر الأعوام عزّزت قمم قادة دول مجلس التعاون الخليجي فرص التنمية والازدهار في مجتمعنا الخليجي، وذلك بجهود حثيثة من قيادة المملكة العربية السعودية.

واختتم بدعاء الله -عزّ وجلّ- أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين، ويعينهما لما فيه الخير والنماء والازدهار لدول مجلس التعاون الخليجي والعالم الإسلامي والعربي، وأن يجزيهما خير الجزاء نظير الدعم المتواصل لكل ما من شأنه تطوير وتنمية الخدمات المقدمة كافة لقاصدي المسجد الحرام والمسجد النبوي.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply