[ad_1]
وأعرف أن هذا الشيخ الوقور في رحلة علاجية، لكنها تحتاج إلى مبضع جراح ماهر لاستئصال ما يجب استئصاله.
عاصفة الأمس هي جزء من المشكلة، لكن المشكلة الكبرى في صديق خان صديقه، بل بهذله، وثمة من هم أداة لتلك البهذلة، والأسماء تجدونها حاضرة في كراسة الراصد الشبابي المبعد عن الشباب، نعم المبعد ولم أقل المبتعد.
بدأ الشبابيون يتلمسون موضع الخلل وموطن الداء وأسباب المشكلة، وطالما شخّص الداء وحدّد فمن السهل معالجته بالدواء المناسب.
الوسط الرياضي برجماتي فمصلحة أي نادٍ هي الأهم، وأتمنى أن يستفيد الشبابيون من هذا الدرس القاسي والتفرغ لناديهم فقط فقط..!
استخدم الشباب في خوض حروب بالوكالة ولم يجنِ منها إلا الخسائر.
أعيدوا الشباب إلى أهله الذين يخافون عليه، وأبعدوا أصحاب الميول المزدوجة، فقضية حسان تمبكتي أباحت بكل الأسرار، وقدمت الصورة الحقيقية لمن مع الهلال ومن مع النصر تحت سقف الشباب.
(2)
ماتياس مدرب شاب ممتلئ حماساً وشغفاً يشعرك بأنه اللاعب رقم (12) في الملعب.
علاقته مع اللاعبين علاقة زميل بزملائه وتوجيهاته على مدار المباراة.
تصريحاته محفزة، يؤكد من خلالها ضرورة التحفيز.
(3)
يظل مدرج الأهلي هو النسخة الأصلية والبقية مقلدين.
قلدوا لكن لا تشوهوا جمال هذا المدرج.
• ومضة:
«لا أحد في هذه الدنيا يساوى أن تتعذب وحدك بسببه ومن أجله.. لا أحد صدقني، فليس لك إلا نفسك، إلا جسمك، إلا عقلك، إلا راحتك».
- أنيس منصور
[ad_2]
Source link