[ad_1]
وبعد إعلان قادة الجيش الاستيلاء على السلطة في الغابون، تم وضع الرئيس علي بونغو قيد الإقامة الجبرية. وكان الرئيس بونغو قد شوهد آخر مرة قبل 4 أيام، حينما أدلى بصوته في العاصمة ليبرفيل، والتي أُعلن فيها لاحقاً فوزه بولاية ثالثة بنسبة تجاوزت 64%.
وأعلن الانقلابيون عبر التلفزيون الرسمي تقييد الرئيس علي بونغو رهن الإقامة الجبرية، واعتقال نجله بتهمة «الخيانة العظمى»، وذلك بعد ساعات من إعلانهم الإطاحة بالحكومة.
كما أعلن الانقلابيون اعتقال مقربين من الرئيس بتهمة الخيانة العظمى واختلاس أموال عامة. وأظهرت مشاهد متداولة خروج مواطنين في شوارع عاصمة الغابون لدعم وتأييد الانقلابيين الذين استولوا على السلطة.
يُذكر أن الرئيس بونغو يحكم الغابون منذ 2009، خلفاً لوالده الرئيس السابق عمر بونغو الذي حكم البلاد لـ40 عاما.
[ad_2]
Source link