[ad_1]
وأضاف المطرفي: إذا أردنا التواصل الثقافي مع الصين لابد أن نبدأ بمعرفة لغتهم، مشيراً إلى أن السياح الصينين القادمين إلى السعودية في ازدياد ونحتاج إلى مرشدين سياحيين متخصصين نظراً لما نمتلكه من إرث حضاري وثقافي متنوع، لافتاً إلى أن تخصيص حصتين للغة الصينية في المدارس الثانوية يساعد الطلاب والطالبات على معرفة هذه اللغة ومن ثم تعلمها.
وعلمت «عكاظ»، أن طريقة تدريس اللغة الصينية ستتم من خلال معلومات ومقاطع فيديو جاهزة أعدتها وزارة التعليم تتضمن مبادئ اللغة وأهميتها والهدف من إدراجها في المناهج الدراسية السعودية ولن يكون لها درجات نجاح ولا رسوب خلال العام الدراسي مع وضع حوافز للطلاب المتقنين للمنهج.
وكانت «عكاظ» نشرت في عددها الصادر (الثلاثاء) تحت عنوان اللغة الصينية في الثانويات كل أحد وإثنين، أشارت فيه إلى أن إدارات التعليم تستعد لتطبيق برنامج اللغة الصينية الإثرائي لطلبة الصف الثاني الثانوي ضمن حصص الإتقان لمدة فصل دراسي يكرر خلال الفصول الدراسية للعام الحالي. وأن وزارة التعليم أكدت على المدارس كافة اعتماد تطبيق البرنامج في جميع المدارس الثانوية بواقع حصتين أسبوعياً، على أن تدرج في الجدول الدراسي لتكون الحصة الرابعة من يومي الأحد والإثنين، وإسنادها للمعلمين الميسرين.
[ad_2]
Source link