[ad_1]
1 ــ عبر عن الامتنان
إن التقدير الفعال لما يشعر الشخص تجاهه بالامتنان يكون له تأثير قوي على السعادة. يمكن تغيير طريقة التفكير من خلال قضاء بضع دقائق فقط كل يوم للتفكير في أشياء مثل الصحة الجيدة أو الأحباء أو الإنجازات أو التجارب الممتعة أو وسائل الراحة البسيطة.
2 ــ ضاعف النشاط البدني
تساعد ممارسة التمارين الرياضية على إفراز الإندورفين، الذي يمنح الشعور بالسعادة والهرمونات التي تعزز الحالة المزاجية بشكل طبيعي، ويساعد النشاط البدني المنتظم أيضاً في تقليل مستويات التوتر والقلق.
3 ــ تأمل ومارس اليقظة
يساعد التركيز الذهني وممارسة اليقظة على تقدير كل لحظة في الحاضر بدلاً من التفكير في الماضي أو القلق بشأن المستقبل، ويمكن محاولة تخصيص 10 دقائق يومياً للتأمل.
4 ــ الاستثمار في الاتصال الاجتماعي
إعطاء الأولوية لقضاء وقت ممتع مع الأشخاص المهمين، من خلال الأنشطة المشتركة والرحلات والمكالمات الهاتفية ومحادثات الفيديو.
5 ــ تعلم واقرأ
يمنح التعلم المستمر من خلال قراءة الكتب، أو حضور الدروس على الإنترنت إحساساً بالتقدم ويحافظ على يقظة العقل.
6 ــ اللطف ومساعدة الآخرين
ثبت أن مساعدة الآخرين تفيد الحالة المزاجية والشعور بالسعادة. يمكن أن تؤدي بعض اللمحات اللطيفة والمجاملات إلى تعزيز إفراز الجسم للمواد التي تتسبب شعور الرضا، مثل الأوكسيتوسين والدوبامين والسيروتونين.
7 ــ قسط كافٍ من النوم
تتسبب قلة النوم في آثار ضارة كبيرة على الحالة المزاجية. يجب الحصول على ما لا يقل عن 7 – 9 ساعات في الليلة، كأحد أولويات الصحة البدنية والعقلية.
8 ــ التنظيم والتخلص من الفوضى
يمكن أن تتسبب الفوضى حول المنزل أو مكان العمل في المعاناة من الضغوط والقلق. يمكن تخصيص وقت أسبوعي للتخلص من الفوضى، وبناء بيئة محيطة مرتبة.
9 ــ قضاء الوقت في الهواء الطلق
إن قضاء الوقت في الانغماس في بيئات طبيعية مثل الحدائق أو الغابات أو الشواطئ، على قدم المساواة، له فوائد مثبتة علمياً في تحسين الحالة المزاجية.
10 ــ التركيز على الإيجابيات
إن التركيز المتعمد على الجوانب الإيجابية يؤدي إلى إعادة صياغة طريقة تفكير الشخص إلى تغيير نظرته تدريجياً، لتصبح أكثر تفاؤلاً بمرور الوقت، ويزداد شعور المرء بالسعادة والفرح.
[ad_2]
Source link