[ad_1]
وبحث الاجتماع قضايا أسياسية عدة، منها تقرير اللجنة الدستورية ومصيرها في ظل رفض الحكومة السورية الاستمرار في هذا المسار، فضلاً عن تقرير المكتب القانوني وتقرير لجنة المعتقلين، إذ شارك أعضاء من الهيئة في الاجتماع من الداخل السوري في مدينة الراعي الخاضعة لسيطرة قوى المعارضة في الشمال.
وبحسب مصادر مطلعة فإن بدر جاموس سيولي في القترة القريبة اهتماماً مضاعفاً بالتحركات السياسية، من أجل تحريك المواقف الدولية وإعادة الملف السوري إلى الطاولة السياسية الدولية بقوة، فيما يعمل على إعادة الاهتمام العربي بالملف السوري في ظل تعنت النظام في التعامل مع المبادرات العربية للحل السياسي.
وجرى خلال الاجتماع الذي شاركت فيه كل المكونات السياسية والعسكرية لهيئة التفاوض التأكيد على أن المرحلة القادمة تحتاج إلى مزيد من العمل المشترك بين جميع المكونات من أجل دفع الدول إلى تبني مواقف سياسية واضحة من الحل السياسي والضغط على المجتمع الدولي لإيجاد حل سياسي وفق قرار مجلس الأمن 2254.
[ad_2]
Source link