[ad_1]
• مات محمد الدحيمي ولم أستطع أن أرثيه أو أكتب عنه يوم وفاته.
• اكتفيت بتغريدة مكلومة قلت فيها (مات صديقي محمد الدحيمي).
• أملك من إرثه الشعري ديوانا لم يقرأ، يحب النصر كما يحب مساعد الرشيدي الأهلي.
• التقيته في حوارات عدة في عدة قنوات أنا المحاور وهو الضيف.
• تكفى سرقت منه واستعادها من خلال التكريس لها في حوارات وفي أمسيات دون أن يجرح من أدعوا أنها لهم؛ لأنه إنسان نبيل.
(2)
• أبطيت أصدق «كل مطرود ملحوق»
وابطى.. يوريني الزمان النوادر
الله يجازي لايع الوجد والشوق
احيان يتركني غريب.. ومغادر
واحيان لطفك بس.. يارب مخنوق
ابغى اتنفس.. بس ماني بقادر
(3)
• دوبي عرفت ان الحزن له.. كَذَا لون
دوبي عرفت ان الوفاء عدّة اشكال
اثره صحيح الطيب لايمكن يخون
واثره صدق ماكل رجال.. رجال
(هذا النصر من طيب مجناه)
(4)
• دايم يذكرني المطر صوت.. غيّاب
اللي سعوا في طعنتي.. واتركوني
بديار غربٍ.. لا رفاقة ولا اجناب
اقفوا ولا ادري وشبهم هملوني
مطر مطر هذي بروقه لها نصاب
الله ياحلوووو المطر في عيوني
صوت المطر دايم يذكرني احباب
يجي المطر.. لكنهم مايجوني
(5)
• بعض الهواجيس.. يالله عافني منها
يارب عفوك وتوبة.. تغسل آثامي
احيان لاسج فكري.. قمت اهيجنها
واحيان.. كني اعيش بآخر ايامي
(6)
• رحم الله أخي وصديق الشاعر محمد الدحيمي وأسكنه فسيح جناته.
[ad_2]
Source link