[ad_1]
حذّرت الخبيرة النفسية كريستين لانجر، من عواقب نشر صور الأطفال واليافعين خلال الإجازات على مواقع التواصل الاجتماعي، قائلة: بمجرد نشر الصور والفيديوهات على الإنترنت، لا يمكن إزالتها بشكل موثوق منه مجدداً. ويمكن أن يعيد آخرون توزيعها أو التعديل عليها، وبالتالي يجب على الآباء أن يساعدوا أطفالهم على تحديد ما إذا كانت صورة ستكون مناسبة حقاً ليتم نشرها على الإنترنت، أو ما إذا كانت يمكن أن تتسبب لهم الإحراج مستقبلاً مع أقرانهم ومجتمعهم. ويجب تحت أي ظروف عدم نشر أي صورة محرجة، أو تكشف الكثير من الجسد. وتنصح -بحسب 24ae- باستغلال العطلة فرصةً لمراجعة إعدادات الخصوصية من جانب الآباء والأبناء معاً والتحدث بشأن قائمة المتابعين.
[ad_2]
Source link