[ad_1]
وقال ليال البصري، عن أسباب تأخر افتتاح صالات السينما بالمدينة المنورة لـ«عكاظ»: «يمكن أن يكون هناك العديد من الأسباب التي تتسبب في تأخر ذلك مثل المشكلات التنظيمية، واختيار الموقع المناسب، والحصول على التراخيص اللازمة، وتوافر الاستثمارات المالية، وبرأيي الشخصي، تواجد صالات السينما في المدينة هو نوع من أنواع الترفيه المهمة، فهي توفر فرصة للجمهور للاستمتاع بأفلام مختلفة، ومشاركة تجارب ممتعة مع الأصدقاء والعائلة، كما تشجع هذه الصالات الصناعة السينمائية المحلية، وتعزز الثقافة والترفيه في المدينة، وبحسب معلوماتي، في الوقت الحالي لا توجد صالات سينما جاهزة ولم تفتح بعد في المدينة المنورة».
وأضاف هشام شكري: «يفترض السينما يتم افتتاحها من قبل، ولكن وبعد البناء والتأسيس والتجربة والأخذ بعين الاعتبار، أنظر أنها فكرة ناجحة لأن المدينة تفتقد للفعاليات والأنشطة».
وقالت مستشارة جودة الحياة والسعادة إسراء بخش لـ«عكاظ»: «كمستشارة جودة حياة وسعادة أرى أن عنصر الترفيه في حياة الإنسان مهم للغاية، مثل مسلمات وأساسيات الحياة الماء والهواء، والسؤال: ما وسائل الترفيه للفرد الموجودة في المدينة المنورة؟ السينما موجودة في كل بيت وتعتبر سينما مصغرة سواء كانت عن طريق شاشة التلفاز أو الأجهزة الذكية، وفي النهاية يسافر الناس لجدة والرياض والمناطق الأخرى من أجل السينما».
وقال رئيس لجنة العلاقات العامة والإعلام بجمعية الثقافة والفنون بالمدينة هاني سليم سقطي: «أذهب كل فترة إلى جدة لحضور عدة أفلام مع الأهل والأصدقاء، وأتمنى افتتاح سينما نظراً لافتقار منطقة المدينة لأجواء الفعاليات والمناسبات».
[ad_2]
Source link