[ad_1]
أكد المحلل السياسي المهتم بالشأن الأمريكي فيصل إبراهيم الشمري أن سبب استضافة الجامعات الأمريكية المناظرات هو “تنافس الجامعات الأمريكية فيما بينها على استضافة المناظرات الرئاسية؛ إذ تعتبرها أفضل دعاية لها، باستقطاب أنظار العالم إلى تفاصيل المناظرة. وهذه الدعاية لا تقتصر على الـ90 دقيقة (وقت المناظرة)، وإنما تبدأ قبل ذلك بأسابيع عبر إعلان بدء مناظرة رئاسية؛ ولذلك تعزز الجامعات علاقاتها مع اللجنة المشرفة على تلك المناظرات”. مشيرًا إلى أن “هذه اللجنة غير ربحية؛ ولذلك ترحب بأي مصادر دخل. وفي مناظرة دفعت جامعة بلومنت نحو خمسة ملايين دولار نظير استضافتها”.
وكانت المناظرة الأخيرة بين المرشحَين الرئيس الجمهوري دونالد ترامب والمرشح الديمقراطي جو بايدن الخميس الماضي. وأتت المناظرة في وقت يحتاج فيه ترامب بشدة لتغيير مسار السباق؛ إذ يتخلف عن بايدن في استطلاعات الرأي على مستوى البلاد قبل أقل من أسبوعين على التصويت، وإن كانت المنافسة أكثر احتدامًا بكثير في بعض الولايات.
وتابع ما لا يقل عن 73 مليون مشاهد المناظرة الأولى بين ترامب وبايدن، فيما فوّت الرئيس المناظرة الثانية بعدما تقرر إجراؤها عبر الإنترنت في أعقاب تشخيص إصابته بفيروس كورونا المستجد.
ما سبب احتضان الجامعات الأمريكية مناظرة ترامب وبايدن؟.. هنا الإجابة
حامد العلي
سبق
2020-10-25
أكد المحلل السياسي المهتم بالشأن الأمريكي فيصل إبراهيم الشمري أن سبب استضافة الجامعات الأمريكية المناظرات هو “تنافس الجامعات الأمريكية فيما بينها على استضافة المناظرات الرئاسية؛ إذ تعتبرها أفضل دعاية لها، باستقطاب أنظار العالم إلى تفاصيل المناظرة. وهذه الدعاية لا تقتصر على الـ90 دقيقة (وقت المناظرة)، وإنما تبدأ قبل ذلك بأسابيع عبر إعلان بدء مناظرة رئاسية؛ ولذلك تعزز الجامعات علاقاتها مع اللجنة المشرفة على تلك المناظرات”. مشيرًا إلى أن “هذه اللجنة غير ربحية؛ ولذلك ترحب بأي مصادر دخل. وفي مناظرة دفعت جامعة بلومنت نحو خمسة ملايين دولار نظير استضافتها”.
وكانت المناظرة الأخيرة بين المرشحَين الرئيس الجمهوري دونالد ترامب والمرشح الديمقراطي جو بايدن الخميس الماضي. وأتت المناظرة في وقت يحتاج فيه ترامب بشدة لتغيير مسار السباق؛ إذ يتخلف عن بايدن في استطلاعات الرأي على مستوى البلاد قبل أقل من أسبوعين على التصويت، وإن كانت المنافسة أكثر احتدامًا بكثير في بعض الولايات.
وتابع ما لا يقل عن 73 مليون مشاهد المناظرة الأولى بين ترامب وبايدن، فيما فوّت الرئيس المناظرة الثانية بعدما تقرر إجراؤها عبر الإنترنت في أعقاب تشخيص إصابته بفيروس كورونا المستجد.
25 أكتوبر 2020 – 8 ربيع الأول 1442
01:37 AM
أكد المحلل السياسي المهتم بالشأن الأمريكي فيصل إبراهيم الشمري أن سبب استضافة الجامعات الأمريكية المناظرات هو “تنافس الجامعات الأمريكية فيما بينها على استضافة المناظرات الرئاسية؛ إذ تعتبرها أفضل دعاية لها، باستقطاب أنظار العالم إلى تفاصيل المناظرة. وهذه الدعاية لا تقتصر على الـ90 دقيقة (وقت المناظرة)، وإنما تبدأ قبل ذلك بأسابيع عبر إعلان بدء مناظرة رئاسية؛ ولذلك تعزز الجامعات علاقاتها مع اللجنة المشرفة على تلك المناظرات”. مشيرًا إلى أن “هذه اللجنة غير ربحية؛ ولذلك ترحب بأي مصادر دخل. وفي مناظرة دفعت جامعة بلومنت نحو خمسة ملايين دولار نظير استضافتها”.
وكانت المناظرة الأخيرة بين المرشحَين الرئيس الجمهوري دونالد ترامب والمرشح الديمقراطي جو بايدن الخميس الماضي. وأتت المناظرة في وقت يحتاج فيه ترامب بشدة لتغيير مسار السباق؛ إذ يتخلف عن بايدن في استطلاعات الرأي على مستوى البلاد قبل أقل من أسبوعين على التصويت، وإن كانت المنافسة أكثر احتدامًا بكثير في بعض الولايات.
وتابع ما لا يقل عن 73 مليون مشاهد المناظرة الأولى بين ترامب وبايدن، فيما فوّت الرئيس المناظرة الثانية بعدما تقرر إجراؤها عبر الإنترنت في أعقاب تشخيص إصابته بفيروس كورونا المستجد.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link