[ad_1]
وأفادت الشبكة بأن النظريات الرئيسية التي يتبناها المحققون هي أن سائحا ربما ترك الكوكايين في منطقة الحجيرة عندما طلب منه ترك هاتفه هناك، خصوصاً أن الجناح الغربي يشهد حركة مرور كثيفة للغاية.
وكانت صحيفة بوليتيكو الأمريكية رحجت عدم تمكن المحققين من تحديد مصدر الكوكايين في البيت الأبيض، مشيرة إلى أن مسؤولا مطلعا أوضح أنه من الصعب للغاية تحديد مصدر الكوكايين أو هوية الشخص.
بدورها، قالت شبكة «إن بي سي نيوز»، عن مسؤول أوضح أن اختبارا معمليا أكد وجود كوكايين في عبوة صغيرة عثر عليها في البيت الأبيض، مبيناً أنه تم العثور على الكوكايين في الغرفة المشتركة بالجناح الغربي، والتي يمر من خلالها الزوار والموظفون، تاركين متعلقاتهم الشخصية قبل دخول مباني المكتب.
وشمل التحقيق فحص تسجيلات كاميرات المراقبة وسجلات مدخل المبنى لتحديد من كان بإمكانه الوصول إلى الغرفة التي تم العثور فيها على المادة المخدرة.
[ad_2]
Source link