[ad_1]
ووصف تشيرفاتي القوات بأنها «مجموعة قوية جداً»، وقال إنها تضم وحدات هجوم جوي وآليات، ووحدات من احتياطي بارس القتالي، وقوات إقليمية وسرايا هجومية جديدة من طراز ستورم زد، ومجندين لهم سوابق جنائية، مضيفاً أن هناك نحو 50 ألف جندي روسي على جبهة باخموت.
وتقع مدينتا ليمان وكوبيانسك على بعد حوالي 100 كيلومتر شمال باخموت على الجبهة الشرقية لأوكرانيا.
من جهته، أفاد نائب وزير الدفاع الأوكراني حنا ماليار، بوقوع اشتباكات متكررة بالقرب من باخموت، وقال في منشور على Telegram: الوضع يتغير بسرعة كبيرة. يمكن فقدان السيطرة على نفس المواقع واستعادتها مرتين في اليوم. فيما ذكر قائد القوات البرية الأوكرانية الجنرال أولكسندر سيرسكي في مقابلة مع صحيفة Ukrainska Pravda «يحاول العدو نقل الوحدات إلى أكثر الاتجاهات تهديداً لشن هجمات مضادة، في محاولة لزعزعة استقرار الوضع والتسبب في خسائر لأوكرانيا وتعطيل الخدمات اللوجستية لقوات الدفاع».
ولفت إلى أن الروس يتمسكون بشدة بالمواقع والمعاقل التي احتلتها جماعة فاغنر من قبل، في إشارة إلى قوة المرتزقة التي قادت الهجوم الروسي حول باخموت، مؤكدا أن القوات الأوكرانية تمكنت من منع القوات الروسية من التحرك داخل باخموت.
[ad_2]
Source link