[ad_1]
• فهذا المشجع ينطلق عادة من عاطفة تدفعه لأن يتمنى أن يحصل ناديه على كل ما يتمناه من نجوم ولا مشاحة في ذلك.
• جمهور آخر يهوى أن يفتح قوساً ويجر من خلاله شكلاً مع الكل في سبيل أن يقال عنه شجاع، وللأسف يسحب هؤلاء معهم إعلاميين ليشكلوا سويّاً جبهة ضد من يقف أمامهم ويحذرهم من تداعيات هذا التأزيم الذي أعرف نهايته.
• المشكلة أن هذا (الرهط) استمرأ السب والشتم تحت مبررات جاهلة تضر النادي ولا يمكن أن تنفعه.
• أعلنوا الحرب على إدارة لم تبدأ، وعلى مرجعية هي من يعمل اليوم على وضع النادي حيث يجب أن يكون، ولا أعلم هل من حل لحماية هذا النادي من هؤلاء؛ لأن استمرارهم على هذه الوتيرة سيأخذ النادي إلى خارج أهداف الصندوق.
• تعمدت أن أكون اليوم رمزياً لعل وعسى أن يتفهم المعنيون الرسالة.
(2)
في النصر تم الفرز، وفي الاتحاد كذلك، طبعاً الهلال من يومه وضع حداً.
• الأهلي هو الباقي بين المطرقة والسندان، فهل اتضحت الصورة الآن ووجب استنساخ التجربة من أجل أن يحمى النادي..؟
• الوضع أبسط مما تتخيلون فقط يحتاج إلى قلب أسد، ويا كثر الأسود في الأهلي..
(3)
• حتى الكلام السيئ نستطيع
أن نقوله بشكل جيّد.
والكلام الجيّد من الممكن أن
نقوله بشكل سيئ.
لهذا قبل أن تفكر في:
«ما» ستقوله..
فكر في: «كيف» تقوله!
التوقيع؛ محمد الرطيان
• ومضة:
«بعض الإساءات لا تُنسى حتى وإن سامحنا».
[ad_2]
Source link