[ad_1]
ويتهيأ العبداللات، لمصافحة جمهوره في أمسية يتوقع أن تحظى بحضور كثيف لشعبيته الواسعة في المنطقة، وبالنظر لما يقدمه من ألوان غنائية تنطلق من الموروث أو الفلكلور الأصيل في قالب عصري لافت.
وعبر العبداللات، عن سعادته بلقاء الجمهور السعودي مجدداً، وإعجابه الكبير بما يحدث من نهضة فنية وثقافية وفكرية على المستوى العربي والعالمي في المملكة، وما تقدمه هيئة الترفيه بقيادة رئيسها تركي آل الشيخ.
وأكد أنه جهز برنامجاً فنياً مميزاً يضم أجمل أغنياته القديمة والجديدة والأكثر شعبية بين الجمهور السعودي الذوَّاق للفن، على أنغام فرقته الموسيقية بقيادة المايسترو الدكتور جورج أسعد.
ويلاقي الفنان الأردني جمهوره في السعودية، بعد أن أحيا مجموعة من الحفلات الناجحة، كان آخرها في حفل زفاف ولي العهد الأردني الأمير الحسين بن عبدالله، مع «فنان العرب» محمد عبده، إذ قدما، معاً، عملاً غنائياً مشتركاً لحنه العبداللات بنفسه، بعنوان «الحسين ورجوة».
ويستعد العبداللات بعد حفل «تبوك»، لإحياء مجموعة من الحفلات في المهرجانات الأردنية والعربية، إضافة إلى القيام بجولتين فنيتين؛ الأولى في الولايات المتحدة الأمريكية في سبتمبر المقبل، والثانية في أوروبا قبل نهاية العام الحالي.
[ad_2]
Source link