[ad_1]
وفي بيان صحفي قالت المنظمة إن الهجوم، الذي وقع يوم الجمعة، أسفر عن إصابة أكثر من 10 أشخاص بجروح.
وقال الدكتور أحمد المنظري مدير منظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط: “يتملّكنا الفزع للخسارة الرهيبة في الأرواح في هذا الهجوم العبثي، ومنهم الزميلة نصرة حسن، الموظفة الصومالية في منظمة الصحة العالمية. التحقت نصرة، ابنة السبعة وعشرين عاما، بالمكتب القُطري لمنظمة الصحة العالمية في الصومال لدعم عمليات الاستجابة للطوارئ الناجمة عن الجفاف في ولاية جوبالاند بالصومال”.
وأضاف المنظري أن نصرة حسن كانت معروفة بين زملائها بتفانيها وطموحها والتزامها. وقدم خالص التعازي لأسرة نصرة حسن، ولأسر وأصدقاء جميع من لقوا حتفهم في الهجوم.
وأكدت منظمة الصحة العالمية التزامها بمواصلة الجهود الرامية إلى الحفاظ على الصحة والاستجابة للطوارئ في الصومال. وشددت على أن سلامة موظفيها وأمنهم عامل بالغ الأهمية في ضمان استمرار عمليات الاستجابة المنقذة للأرواح.
[ad_2]
Source link