[ad_1]
سنوات طويلة والمجتمع الرياضي ينتظر تنفيذ مشروع الخصخصة، ومع كل المحاولات السابقة إلا أن الأمر لم ينفّذ بالشكل الصحيح؛ لأن البيئة الأرضية لمشروع ضخم كهذا لم تكن مناسبة لتقدم في هذا المشروع خلال الفترة الماضية، وربما من لحظة تولي وزير الرياضة الأمير «عبد العزيز بن تركي الفيصل» مسؤولية الرياضة، والصورة بدأت تتغير نحو تحقيق مشروع ضخم كالخصخصة في الأندية السعودية، وكنّا نلمس في بعض الجوانب المتعلقة بهذا الهدف تحسنًا واضحًا، كأن يكون هناك تنظيمات إدارية فعّالة للأندية، ووضع خطط للمتابعة المالية للأندية باعتماد برنامج الحوكمة، الذي شاهدنا نتائجه الكبيرة مع الاهتمام ببيئة الملاعب وتطوير المرافق الرياضية في الألعاب كافة.
إن العمل الاقتصادي المرتبط بنوعية الاستثمار يشهد تطورًا واضحًا في فترة وجيزة.
فالأندية اليوم والمنافسات الرياضية خصوصاً ستصبح في أفضل حالاتها، وستكون حديث العالم، ولن نستغرب شيئًا طالما أن العمل يسير وفق خطة معلومة مسبقًا، وبرنامج واضح التفاصيل؛ لذا لن يشعر المشجع الرياضي بعد اليوم بأي خوف على مستقبل ناديه، وأعني الأندية التي أصبحت تحت مظلة صندوق الاستثمارات السعودي، فالعمل فيها سيكون ضمن سياسات معينة تعتمد على التطوير وتحقيق الأهداف العامة.
بقي أن نقول: نحن اليوم نعيش حدثًا رياضيًّا عظيمًا لا مثيل له يحدث في مملكة الخير السعودية.
ودمتم بخير،،،
[ad_2]
Source link