[ad_1]
ويقود المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي، عمليات الفرضية بمشاركة 40 جهة ما بين حكومية وخاصة، حيث تنطلق عبر غرفة عمليات مشتركة للجهات المشاركة في منطقة جازان لمدة يومين، بآليات وتقنيات متطورة، وسفن مخصصة للطوارئ البيئية وسفن لجهات معنية بحماية سواحل المملكة، إضافة لطائرات مخصصة لمكافحة التلوث البحري وطائرات عمودية للتعامل مع فرضية الكارثة البيئية وحماية سواحل واقتصاد المملكة.
ويأتي التمرين التعبوي الحادي عشر، الذي نُفذ في نسخه السابقة على جميع سواحل المملكة، ضمن خطة وطنية تعمل على وضع فرضية تحتمل جميع السيناريوهات المتوقعة، وكيفية التعامل مع كل سيناريو وفق إجراءات وتنسيق عالي المستوى بين جميع الجهات لاحتواء أي خطر يهدد البيئة البحرية في المياه الإقليمية، ويهدف التمرين إلى تطوير قدرات الكوادر الوطنية لجميع القطاعات ذات العلاقة، ورفع كفاءتهم في التعامل مع جميع التقنيات والمعدات المستخدمة بالتمرين.
[ad_2]
Source link