[ad_1]
• وأنت تراقب وتتابع لا تملك إلا أن تحترم النصر الذي ما زال كما هو شامخاً أمام تكتلات فيها من الضحك ما يشبه البكاء.
• مكنة إعلامية – جماعات وأفراداً – لا شغل لها إلا النصر.. تهم وتحريض وإساءات، ومع ذلك ظل كما هو صامداً مزهواً بجزيرته والبسطاء الذين اختاروه نصيراً لهم.
• كانوا – يا نصر – يمنون النفس أن يبعدوك البارحة لكنهم أبعدوا أنفسهم عن مشهد ليس لهم!
• النصر الذي أحترمه رأيت بعضه أمس وهو ينازل الشباب في مواجهة لا خيار أمامه ليبقى في صلب المنافسة إلا الكسب.
• لا خلاف ولا اختلاف عندي حيال المكسب والخسارة، فهذا طبيعي في كرة القدم، لكن أن يُصنع منها حدثٌ فيه بطل قبل أن تبدأ المباراة فهذا جزء من عمل ممنهج يحكي حقيقة مثلث استهدف النصر!
• فعلها النصر وهزم الثلاثة ومثلثهم في ليلة ربما تشكل نقطة تحول في دوري قد لا يحسم إلا في الثواني الأخيرة من عمره!
• هناك من جهّز العناوين بعد هدف الشباب الثاني، واختاروا الصور، بل ومن نسّق مع من يبحث عن هذه اللحظة للانتصار للمثلث الذي يجب أن تعرف أضلاعه أن النصر خلفه أُمّة وليس برنامجاً أو «شويّة مغردين»!
• ريمونتادا قلبت الموازين وقدمت رونالدو على أنه الصورة والأصل في مثل هذه المناسبات.
• ثلاثية أبقت الحال على ما هو عليه، جعلتني أنحاز بالمطلق إلى نصير البسطاء الذين أتعبهم ولن يتعبوه، فمن يملك هذا الجمهور لا يهاب أحداً.
• تأملوا هذا العزف من الزميل محمد الدويش «كنصراوي أطلب من كل لاعب شبابي أنْ يلعب الليلة وكأنّه يلعب على بطولة.. شدوا حيلكم وعساكم تسلمون من تشكيك ذولا وذولاك.. تكفى انقذنا.. تكفى افزع لنا.. تكفى خلنا.. لن تسمعوها من نصراوي حتى لو خسر كل البطولات.. موسم صفري ولا موسم عطني».
• فعلاً يا صديقي لا جديد.. سوى أنّ #النصر هزم #ثورة_الشك!
[ad_2]
Source link