ضابطة حفظ سلام من غانا تحصل على جائزة أممية للمساواة بين الجنسين

ضابطة حفظ سلام من غانا تحصل على جائزة أممية للمساواة بين الجنسين

[ad_1]

تعمل الكابتن إرزوا، البالغة من العمر 32 عاما، في بعثة الأمم المتحدة الأمنية المؤقتة في أبيي المعروفة باسم (يونيسفا) منذ آذار/مارس 2022 – قائدة لوحدة التواصل الغانية.

وأبيي هي منطقة متنازع عليها بين السودان وجنوب السودان.

تتسلم ضابطة حفظ السلام الجائزة من أمين عام الأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش في مراسم الاحتفال باليوم الدولي لحفظة السلام التابعين للأمم المتحدة يوم الخميس الخامس والعشرين من الشهر الحالي.

ويُذكر أن التاريخ الرسمي لليوم الدولي لحفظة السلام هو 29 أيار/مايو.

تُكرم الجائزة، التي أنشئت عام 2016، أحد أفراد حفظ السلام الذين يظهرون تفانيا ويقومون بجهود لتعزيز مبادئ قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1325 حول المرأة والسلم والأمن، ولإدماج المنظور الجنساني في أنشطة حفظ السلام.

الأمين العام أنطونيو غوتيريش قال “إن القرار 1325 يُذكرنا بأن حافظات السلام لا يدعمن فقط السلام والأمن الدوليين، ولكنهن يقدن أيضا الطريق إلى الأمام. الكابتن سيسيليا إرزوا واحدة من أولئك القائدات. على كل صعيد، أرسى عمل الكابتن إرزوا معايير ضمان إبراز احتياجات وشواغل النساء في عملياتنا لحفظ السلام”.

وأعربت الكابتن إرزوا عن امتنانها لمنحها الجائزة التي قالت “إنها جائزة لنا جميعا” مشيرة إلى أفراد الفرقة الغانية التي تقودها.

الكابتن سيسيليا إرزوا، ضابطة الأمم المتحدة لحفظ السلام من غينيا، الحائزة على جائزة الأمم المتحدة العسكرية لمناصري المساواة بين الجنسين القضايا الجنسانية، تتحدث إلى الأطفال في أبيي.

الكابتن سيسيليا إرزوا، ضابطة الأمم المتحدة لحفظ السلام من غينيا، الحائزة على جائزة الأمم المتحدة العسكرية لمناصري المساواة بين الجنسين القضايا الجنسانية، تتحدث إلى الأطفال في أبيي.

انطلاقا من مناصرتها للمساواة الجنسانية والمشاركة المجتمعية، حرصت الكابتن إرزوا على أن تتكون فرقتها – المشكلة من 22 شخصا – بشكل متساو من الرجال والنساء وأجرت دوريات وأنشطة تواصل مع القادة المحليين وأيضا مع جمعيات النساء والشباب لتتفهم بشكل أفضل وتعالج شواغل واحتياجات المجتمع.

ومع زملائها المدنيين في البعثة، استضافت مناقشات حول العنف الأسري والمساواة الجنسانية ورعاية الأطفال. وأدت المناقشات إلى زيادة عدد النساء المنضمات للجان الحماية المجتمعية التي كان الرجال يهيمنون عليها.

وأدى التواصل مع أفراد المجتمع إلى تحسين مؤشرات التحذير المبكر بشأن التهديدات بالعنف ضد المدنيين وقضايا أمن الحدود.

وكل عام، يتم اختيار الفائز أو الفائزة بهذه الجائزة من بين أفراد يرشحهم قادة قوات ورؤساء بعثات جميع عمليات السلام.

[ad_2]

Source link

Leave a Reply