[ad_1]
عن هذه الإشكالية، يتحدث عدد من المواطنين، فيقول علي الحربي: «لا شك أن الطريق حل مشكلة كانت معضلة كبيرة بالنسبة لسكان مدينة بريدة، وهي الانتقال من الجنوب للشمال والعكس، وهذا أمر إيجابي فالطريق يفتقد لتوزيع المخارج بشكل يخدم انسيابية الحركة المرورية، وكذلك ننتظر ربط الطريق بطريق الرياض القصيم المدينة المنورة، كما أتمنى القضاء على التشوهات البصرية المتمثلة بالبيوت القديمة، وأجزاء المنازل التي تمت إزالتها مع إعادة تأهيل الكوبري الموجود أمام مستشفى الملك فهد التخصصي لضيق طريق الخدمة، وكذلك وضع سياج في شمال الطريق بعد الدائري الشمالي لوجود الإبل، خاصة قرب طريق بريدة حائل القديم».
وأضاف محمد الدخيل: «الطريق خدم بريدة لكنه يحتاج إلى بعض الإصلاحات أولاً، وزيادة عدد المخارج على جنبات الطريق؛ لأن الحركة المرورية في بريدة تزيد مع زيادة الكثافة السكانية، إذ إن بريدة مدينة اقتصادية الآن وتحتاج أن تكون الطرق فيها واسعة وذات مخارج متعددة، والقادم من الشمال بعد تجاوز طريق الملك فهد لا يستطيع دخول الطريق الرئيسي إلا بعد تجاوز الإشارة الضوئية المجاورة لبوابة إمارة المنطقة، والقادم من الشمال لا يستطيع دخول طريق الملك فهد إلا بعد تجاوز الإشارة الضوئية، كما أن التشوهات البصرية وسكن العمالة يطلان على الطريق مما يشكل تشوهاً بصرياً، وهذه أبرز الملاحظات».
[ad_2]
Source link