[ad_1]
وتقترب هذه النسبة من أدنى مستوى لشعبية ماكرون (23%)، الذي سجّل في شهر ديسمبر من العام 2018 في ذروة أزمة ما أطلق عليه «السترات الصفراء».
وتعد نسبة التأييد المسجلة في الاستطلاع الحالي أدنى بـ15 نقطة مقارنة بشعبية ماكرون لدى إعادة انتخابه لولاية ثانية في أبريل 2022.
ومن أصل 72% من المستطلعين الذين أعربوا عن عدم رضاهم عن الرئيس الفرنسي، قال 47% إنهم «غير راضين بشكل كبير»، بزيادة 7% عن استطلاع الشهر الماضي.
وفي رأي المحللين، فإن هذه الزيادة تعكس حجم الغضب الذي اعترى شريحة واسعة من الفرنسيين جراء إصدار ماكرون في 15 أبريل الماضي مرسوم إصلاح نظام التقاعد بموجب آلية دستورية دون طرحه على الجمعية الوطنية (البرلمان) لعدم توفر غالبية مؤيدة له. وأجري الاستطلاع إلكترونياً في الفترة بين 14 و21 أبريل، وشمل عينة ضمت 1955 فرنسياً، وبهامش خطأ يراوح بين 1 و2.3 نقطة.
[ad_2]
Source link