• يعجبني في الأهلي، الذي أعشقه اسماً ومسمى، أنه أسس على أن يكون «رأس» فيه من لون وطني وفيه رمزية السيفين والنخله خصوصية ينفرد بها، لا يرتضي أبداً أن يكون تحت ظل غيره، بل غيره ظل له؛ ولهذا تجدنا دائماً وأبداً نتحدث عنه بشموخ.

• من أراد أن يشكّل ثنائية مع الأهلي عليه أن يأتي بعد وليس قبل، وهكذا يقول التاريخ.

• يهبط أو يبقى، يخسر أو يكسب، سيظل هو الثابت على مبادئه ولا يعنيه إن تبدل غيره..!

• الأحداث بكل ما فيها من متغيرات لم تزدنا إلا تمسكاً به، فها هي مدرجاته في كل الألعاب تمتلئ حبّاً، والرسالة أوضح من أن تكتب.

• في يوم واحد امتلأت صالة المدينة وصالة جدة، وإن تسأل عن السر يأتيك الجواب من خلال الصورة، وهل هناك أكثر صدقاً من الصورة..؟

(2)

• يحاول بعض المتسلقين أن يضربوا في صميم العلاقة التي تربط إعلام الأهلي وجمهوره متخذين من المرحلة مدخلاً لبث الفُرقة بين العشاق، متناسين أن مدرج كل أطياف المجتمع أذكى بكثير منهم ومن عباراتهم المرتعشة..!

• قد نختلف، لكنه اختلاف النبلاء.

(3)

• بيننا- نحن الإعلام المنتمي للأهلي- اختلاف وخلاف، لكنه لا يتجاوز الرأي، أما غيرنا فبضغطة زر ستجد فضائح، أتدرون لماذا؟ لأننا أهلاويون نحترم وصايا نادينا السبع..!

(4)

• اللي يعايد شايبه يحس بالعيد

‏واللي توفى شايبه من يعايّد؟

أعايدك يا ابوي لو قبرك بعيد

‏وغيرك أعايدهم معايد عوايّد.