[ad_1]
في شهر رمضان عادة تتسابق الفضائيات في تقديم كل ما عندها، بل يصل المحتوى حد التشابه مع اختلاف الأشخاص وطريقة اللعب.
حلوة طريقة اللعب التي انتهجها سامي الجابر في ذات، لكن الأجمل على الإطلاق عبدالله المديفر الذي أجاد في ربط الإعداد الجيد بالتقديم بطريقة تسلسل الأسئلة والمراحل، وكان الناتج ردة فعل تنم عن أثر وتأثير.
حبيبنا علي العلياني الذي نتفق أنا وإيّاه على أشياء كثيرة، ونختلف على أيهما أجمل في جدة شارع التحلية أم شارع الصحافة، خرج هذه المرة وقرر تقديم الوجه الآخر لمشاهير السوشال ميديا وتحديداً التوك توك والسناب ووفق من خلال أشهرهم إلى تقديم ما وراء الصورة، وهذا هو المهم..!
أما المسلسلات والمسابقات فهذا تخصص معقد لا أجيد الإبحار فيه، لكن وجدت أغلبها كما يقول الناقد الفني طارق الشناوي قوالب.
عودة طاش أعادت لنا طبقاً أساسياً في رمضان، وتلقفناه بشوق المشتاق، لكن تظل قناة الذكريات هي الأكثر قبولاً عند الطيبين، ففيها رحلة عمر تتجسد في كل برامجها التي تصلح لكل زمان..!
قنواتنا الرياضية دخلت السوق بسهرة رمضانية من خلال الديوانية بعد غياب قسري، من خلالها استعدنا ذكريات برنامج فوانيس الذي كان يحصد دونما منافس الأعلى مشاهدة حينها.
الأهم أن قنواتنا المعنية بهيئة الإذاعة والتلفزيون أضحت رقماً صعباً في سوق المنافسة على كسب ثقة المشاهد أمام منافسة شرسة.
لكن تظل الـ(mbc) الأكثر إقناعاً للمشاهد العربي، ولا يمكن وضعها في مقارنة مع بقية القنوات محلياً وخليجياً وعربياً.
أخيراً، أسوأ ما قد يمر على الإنسان أن يحزن من نفسه وعلى نفسه..!
[ad_2]
Source link