[ad_1]
وتابعت: نلاحظ كثيراً اهتمام النوادي الرياضية واللاعبين الرياضيين بتقديم وتناول الموز، فهو وجبة مثالية من حيث الوزن والسعرات العالية، لذلك تمد الجسم بالطاقة الفورية دون دهون أو أملاح، ويُعتبر مصدراً للبوتاسيوم الذي يلعب دوراً مهماً في منع تشنج العضلات أثناء وبعد التمرين ويعزز توازن السوائل في الجسم وتنظيم ضغط الدم، إضافةً إلى فيتاميني سي وB6.
وأضافت: الموز فاكهة غنية بالسكر فحجم الموزة الكبير يعادل حصتين من الكربوهيدرات، لذلك على مرضى السكري أخذ الموزة كوجبة خفيفة بعد أو قبل الوجبات الرئيسية بثلاث ساعات تقريباً.
وعن أهمية وجود البرتقال في غرف تبديل ملابس اللاعبين، قالت:
البرتقال يعد مصدراً غنياً بفيتامين سي الذي يدعم نظام المناعة الصحي ويقلل من تأكسد الخلايا، كما أن معظم وزن البرتقال يأتي من الماء الذي يساعد على تعويض السوائل التي يفقدها اللاعب أثناء التمرين بالتعرق، كما أن فيتامين سي يعزز امتصاص الحديد من الأطعمة النباتية ما يزيد أهميته للإناث لأنهن أكثر عرضة لفقر الدم الناتج عن نقص الحديد.
وأكدت اختصاصية التغذية العلاجية الشيماء الحربي في ختام حديثها، أن الفاكهة مهمة في كل الأوقات وتزيد أهميتها أكثر مع زيادة النشاط البدني لاحتوائها على فيتامينات وعناصر مهمة للجسم تجعله في حالة حيوية ونشاط.
[ad_2]
Source link